قصة خيالية حلوةفيها لغز من الشاطر

كان ياما كان فى قديم الزمان شاب جميل اراد ان يتجول فى احد البساتين الغناء باطراف المدينه مع خطيبته ومحبوبته فاخذا يسيرون ويسيرون ويتجاذبون اطراف الحديث الجميل الذى انساهم انفسهم حتى غربة الشمس عليهم ولم يعرفو طريق العوده حيث وجدو انفسهم فى بستان لا لها بدايه ولا نهايه فبقى الشاب الوسيم حائرا فى امره والخوف يعصره علو خطيبته لان تلك البستان غريبة فى اشجارها وفى ورودها وفى انهارها عجيب غريب طيور تختلف عن الواقع مع طرقات اغرب جلس الشاب وجميلته حائر خائفن لايعرف ماذا يعمل اقترحه على خطيبته بالجلوس تحت شجره كبيره اغصانها بالسماء ثمارها طيور وعصافير وبينما هم كذلك ومن شدة الخوف والوسواس نام الا ان ومن شدة الخوف جلسو مرعوبين قبل بزوغ الشمس بلحضا ت خذ بالك عزيزى القارء قبل بزوغ الشمس بلحضات واذا بعفريت راسه فى السماء ايديه يخطان فى الارض عيونه فى الطول غشيه عليهم من شدة الخوف والرهبه فتح الشاب عيونه فلم يجد محبوبته بجانبه اخذ يبكى ويتوسل بلمارد ان يعد له خطيبته لاكن دون جدوا لاكن الشاب لن يياس اخذيقبل الايادى والارجل من اجل تلك الخطيبه ويقول انا افديها بروحى اطلق سراحها واقتلنى نظر المارد الى تلك الشاب وتعجب على اصراره قال له ساعيد لك خطيبتك لاكن بشرط ان تتعرف عليها فان لم تعرفها قتلتك وتركتها على حالها عقوبتن لانكم دخلتو بستانى واملاك خاصه فرضخ الشاب لامر الواقع فاخذه المارد من يده ووقف على لوح مربع من الورد فقال وأذأ بتلك الوح فيه مجوعه من الورد بشكل منسق لون واحد شكل واحد عطر واحد ارتفاع واحد نسق واحد لايوجد اى فرق بين ورده واخرى قيد انمله دخل الشاب لى داخل المرج ينظر يمين وشمال والدموع تجرى على خديه وبعد وقت قصير ركض الشاب الى احد الورد وصلح باعلى صوته وهو يبكى من الفرح هذا خطيبتى فنظر المارد اليها واذا صحيح فأرجعها الى خطيبها وقل لهم اذهبا عن نظرى والا ارجع عن قرارى فهبا مسرعين مسرورين وتعيشون وتسلمون مشوفون شر كيف توصل الشاب الى خطيبتهاهههههههههها

الجواب ما عرفته
ههههههههههههههه

عفوا
الجواب بدو تفكير شوي ههههههههها

أهلاً فيك